تقديم لويس فيتون تطلق ساعة تامبور مون فلاينج توربيون كاليدوسكوب

دخل الاسم المعروف بالأزياء الراقية والفخامة "لويس فويتون"، إلى عالم صناعة الساعات مع ساعة "تامبور". كلمة " تامبور" هي كلمة فرنسية تعني "طبل"، والتي تتعلق بشكل العلبة الفريد، وقد ظهرت لأول مرة في عام 2002 مع وظيفة "جي إم تي". في عام 2011، استحوذت شركة لويس فويتون على الملكية الكاملة "للا فابريك دو تيمبس"، وهي مؤسسة مشهورة أصبحت منذ ذلك الحين المركز المحوري لجميع ساعات العلامة التجارية.

على مر السنين، تطورت ساعة  "تامبور" واستحوذت على جوهر الفخامة الحديثة مع موديلات من الفولاذ، بالإضافة إلى موديلات من الذهب الأصفر أو الوردي عيار 18 قيراط، مما خلق جمالية فاخرة للشكل الرياضي لدى الساعة. منذ ذلك الحين،  حظت الساعة باهتمام كبير من مجتمع صناعة الساعات وعالم الموضة.

وفي أكتوبر 2022، تم تقديم ساعة "تامبور توينتي كرونوغراف" في فيلم قصير للعلامة التجارية بعنوان "Journey Beyond Time" وتعني (رحلة ما وراء الزمن)، من بطولة الممثل الشهير "برادلي كوبر"، حيث تم إطلاقها للاحتفال بالذكرى السنوية العشرين للعلامة التجارية في صناعة الساعات.

وفي العام نفسه،  وبمصنع "لا فابريك دو تيمبس" في جنيف، أطلقت العلامة التجارية أيضًا ساعة “تامبور كارب ديم أوتوماتون”، التي تتميز بعلبة من الذهب الوردي، وبجمجمة منحوتة على المينا، المزين بثعبان يعمل ذيله كعقرب للدقائق المتراجعة، مستوحى من "تذكار موري"، وهو مفهوم فني وعاطفي مصمم ليكون بمثابة تذكير مؤثر "بالفناء"، وتشجيع مرتديه على احتضان الحياة بالكامل من خلال إدراك حتمية "الموت".

هذا العام، أطلقت العلامة التجارية ساعة "تامبور 2023"، ومجموعة مختارة من الساعات الأكثر استثنائية في متحف ميزون، مثل ساعة "تامبور أوبرا أوتوماتا" التي تأتي بمينا مستوحى من قناع "سشوان بيان ليان"، و ساعة "تامبور فايرلي هارت أوتوماتا" الغنية بالألوان الخضراء والحمراء على المينا، مع قطع الماس المستديرة والمرصعة على العروات.

والآن، تطلق العلامة التجارية أحدث ساعاتها، ساعة "تامبور مون فلاينج توربيون كاليدوسكوب"، تكريمًا لزهرة "المونوغرام" الشهيرة للعلامة التجارية، ويعرض مينا طلاء إينامل كلوزوني تم إحياؤه على يد "أنيتا بورشيه"، واحدة من أشهر صانعي المينا الإينامل في سويسرا، وأشهر فنان يعمل في مينا الساعات اليوم.

تأتي الساعة بعلبة مصقولة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط على شكل طبل، يبلغ قطرها 42 ملم وسمكها 11.5 ملم، مع كريستال من الياقوت بمعالجة مضادة للانعكاس تغطي المينا وظهر العلبة الخلفي.

ومع ذلك،  يحتل المينا مركز الصدارة، فقد صممت "أنيتا بورشيت" المينا بزهور المونوغرام الأيقونية لشركة لويس فيتون، مستخدمة فن الكلوزوني القديم، مع خيوط رقيقة من الذهب لتشكل نمط المشكال المعقد. يتميز المينا أيضًا بعقارب ذهبية بشكل هيكلي للساعات والدقائق، ومؤشرات للساعات كروية من الذهب، مع توربيون طائر عند موضع الساعة 6 يعرض حرف "V" ذهبي، تكريمًا "لغاستون لويس فويتون"، حفيد "لويس فويتون".

تعمل الساعة بعيار LV 81 الذي تم تصنيعه في "لا فابريك دو تيمبس لويس فيتون"، مع دوار صغير، ويوفر احتياطي طاقة لمدة 40 ساعة. تتميز زخرفة الحركة المستوحاة من قماش تريانون بخطوط شهيرة تعود تاريخها إلى عام 1858، وهي خطوط لأول قماش استخدمته شركة لويس فويتون. الساعة محدودة، وتأتي مع حزام من جلد التمساح الأزرق، مع مشبك من الذهب الوردي عيار 18 قيراط.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الرسمي لويس فويتون.