تقديم أوديمار تكشف عن ساعة رويل أوك كونسيبت سبليت سيكوندس كرونوغراف الجديدة

لطالما كانت أوديمار بيجيه علامة تجارية تحب الإبداع، سواء من خلال التصاميم الجريئة أو المواد المتطورة. وكانت أول من أدخل الكربون المزور في صناعة الساعات في عام 2007، ومنذ ذلك الحين، حذا حذوها العديد من الشركات الأخرى. وكالعادة، لم تتوقف أوديمار بيجيه عند هذا الحد. فقد نقلت نهجها في تقديم الكربون المزور إلى مستوى تالي حيث الآن يمكن تلوينه، مع الحفاظ على كل من المتانة وخفة الوزن التي اشتهر بها. يتألق هذا الابتكار في ساعة "رويل أوك كونسيبت سبليت سيكوندس كرونوغراف جي أم تي لارج ديت 43 ملم" الجديدة.

تم تطوير هذه المادة السوداء المبتكرة في ورش البحث والتطوير الخاصة بأوديمار بيجيه باستخدام تقنية كروما فورجد (سي إف تي). وكما يوفر الكربون المزور مقاومة استثنائية للرطوبة والحرارة والصدمات. تتميز الساعة بكريستال ياقوتي مقاوم للتوهج، ولمسات من اللون الأزرق المضيئ، كما تأتي بإطار، والتاج، ودوافع، وظهر علبة من السيراميك الأسود، ويبلغ سمكها 17.4 ملم. 

يتميز الميناء المكشوف بإطار داخلي أزرق مع لوحة من النيكل الفضي المشطب بنمط السفع الرملي، والمعالجة بتقنية "بي في دي" باللون الأسود. ويُعرض التاريخ الكبير والمضيء عند موضع الساعة 12، وعداد الـ"جي إم تي" مع مؤشر النهار/الليل عند موضع الساعة 3، وميناء فرعي للثواني الصغيرة عند موضع الساعة 6، وعداد 30 دقيقة عند موضع الساعة 9. 

تم طلاء المؤشرات والعقارب المصنوعة من الذهب الأبيض بمادة مضيئة ينبعث منها توهج أزرق في ظروف الإضاءة المنخفضة، في حين تم صنع  عقربي الكرونوغراف وأجزاء الثواني من التيتانيوم.

تعمل الساعة بعيار 4407، حركة أوتوماتيكية مصنعة داخلياً تتميز بتعقيدة فلاي باك كرونوغراف أجزاء الثواني المدمجة. تعمل الساعة بتردد 28,800 ذبذبة في الساعة (4 هرتز) وتوفر احتياطي طاقة لمدة 70 ساعة. تأتي الساعة بحزام مطاطي قابل للتبديل باللونين الأزرق والأسود مع مشبك قابل للطي من التيتانيوم، وبالإضافة إلى حزام مطاطي باللونين الأسود والأزرق. ولا يزال السعر عند الطلب.

لمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الرسمي لشركة أوديمار بيجيه.