
تقديم ساعة روجر دوبوي إكسكاليبور مونوتوربيون دكتور وو إبيسود 3
مرحبًا بك في "وقت" حيث الساعات تتحدث العربية
كلمة ريمونتوار تأتي من الكلمة الفرنسية (remonter ، "ريمونتي")، والتي تعني "يعبئ أو يصعد"، هو عبارة عن نابض أو زنبرك ثانوي يُستخدم لتطبيق الطاقة على آلية الهروب و الميزان. يتم بعد ذلك إعادة لف الريمونتوار بشكل دوري بواسطة الطاقة المستمدة من النابض الرئيسي. فيعمل على تثبيت قوة الدفع المنقولة إلى آليه الهروب ويعوض الإختلافات بسبب إحتكاك مجموعة او سلسلة التروس. حيث يضمن الدقة من خلال إدارة توزيع الطاقة داخل الساعة.
هناك أنواع مختلفة من الريمونتوار، بما في ذلك ريمونتوار الجاذبية و ريمونتوار النابض أو الزنبرك. تعمل أجهزة ريمونتوار الجاذبية على مقاومة التقلبات في القوة الناتجة عن تراجع النابض الرئيسي، بينما تستخدم ريمونتوارات الزنبرك زنبركًا كمصدر للطاقة.
تم تصميم أجهزة الريمونتوار للترجيع بشكل دوري، مما يضمن الدقة على المدى الطويل من خلال حساب معدل الإختلافات. إن مفهوم الريمونتوار ليس جديدًا، إذ تعود جذوره التاريخية إلى صانع الساعات السويسري جوست بورجي في عام 1595، الذي إخترع ريمونتوار الجاذبية، وصانع الساعات الإنجليزي جون هاريسون في عام 1739، الذي إبتكر ريمونتوار النابض (الزنبرك).
مقال التعريفات الأميركية وسعر صرف الدولار، التحدّي الجديد لصناعة الساعات السويسرية
خبر أسبوع دبي للساعات 2025 سيكون الأكبر على الإطلاق بمشاركة 90 علامة
مقال فني التردد وأهميته في الساعات الميكانيكية
مقال استكشاف التصميم المميز لساعات الريغولايتر
نظرة أولى لويس إيرارد × فياني هالتر 2، تعاون بين العبقرية والحرفية
تقديم بولغري تعيد إحياء ساعة أوكتو فينيسيمو مينيت ريبيتر كربون
مقال خفايا تصميم علب الساعات