موضوع الأسبوع
إصدار خاص لدولة الإمارات من ساعة ذا وورلد إز يورز دوال تايم زون

تحتفل شركة جاكوب آند كو بأسبوع دبي للساعات 2025 من خلال الكشف عن إصدار حصري لدولة الإمارات العربية المتحدة من ساعتها الأيقونية ذا وورلد إز يورز دوال تايم زون، وهو إصدار محدود يضم 50 قطعة فقط. يتميز هذا الإصدار الخاص بوضع علم دولة الإمارات بفخر على الميناء، داخل علبة من الفولاذ المقاوم للصدأ بتدرجات تجمع بين الأزرق والفضي.

تقديم زينيث تقدّم إصدار ديفاي إكستريم دايفر بيولومينيسنس

بالتعاون مع توبر جولري، تصميم مستوحى من الحياة البحرية على سواحل كاليفورنيا

تقدّم زينيث، بالتعاون مع توبر جولري، ساعة ديفاي إكستريم دايفر “بيولومينيسنس”، إصدار توبر المحدود، وهي نسخة حصرية تمثل تفسيرًا خاصًا لساعة الغوص الاحترافية الحديثة من زينيث، وقد جرى إنتاجها بسلسلة محدودة للغاية تقتصر على 50 قطعة فقط. يستلهم هذا الإصدار تصميمه من التوهج الأزرق الساحر لظاهرة الإضاءة الحيوية في أعماق البحار، وتحديدًا العوالق المضيئة المنتشرة قبالة سواحل شمال كاليفورنيا، ليضفي طابعًا بصريًا دراميًا ومفعمًا بالأجواء البحرية على واحدة من أكثر ساعات الغوص تطورًا من الناحية التقنية لدى الدار.

تُعد توبر جولري، المؤسسة العائلية العريقة التي يقع مقرها في بيرلينغيم، كاليفورنيا، اسمًا مرموقًا امتد حضوره عبر ثلاثة أجيال، متجاوزًا دور بائع التجزئة التقليدي. وقد اكتسبت شهرة واسعة بفضل تعاوناتها الوثيقة مع كبرى دور صناعة الساعات، حيث تعاونت مؤخرًا مع دوكسا لإطلاق إصدار خاص من ساعة ساب 250 تي جي إم تي مستوحى من الساحل الكاليفورني، وهو الخط الإبداعي ذاته الذي يتواصل في هذا التعاون الجديد مع زينيث.

تأتي الساعة في علبة مصنوعة من التيتانيوم بقطر 42.5 ملم، ومشطبة بنمط الساتان يبرز الخطوط الحادة والتصميم المميز لمجموعة ديفاي. يعمل هذا التشطيب الهادئ على امتصاص الضوء، مما يسمح للحواف المصقولة بأن تتألق بتباين واضح. ومع سمك يبلغ 15 ملم، تفرض العلبة حضورها الواثق، وهي أبعاد ضرورية لتحقيق مقاومة مياه عالية تصل إلى 600 متر. ولا يأتي هذا الرقم عشوائيًا، بل يُعد تحية رقمية مدروسة لعمق 1969 قدمًا، في إشارة إلى العام الذي قدّمت فيه زينيث أول ساعة غوص ضمن مجموعة ديفاي.

تعكس هندسة العلبة دراسة دقيقة في التعقيد الهندسي، حيث ترتكز حلقة اثنا عشرية الأضلاع أسفل إطار دائري دوّار أحادي الاتجاه، وهي سمة تصميمية أيقونية تميّز مجموعة ديفاي عن ساعات الغوص الدائرية التقليدية. ويُحاط التاج اللولبي كبير الحجم بواقيات متينة من التيتانيوم مدمجة بسلاسة في جوانب العلبة، لضمان حماية الحركة من الصدمات العرضية. وعلى الجهة المقابلة، يظهر صمام تنفيس الهيليوم مدمجًا مع العلبة، ليؤكد اعتماد الساعة كأداة غوص احترافية مخصصة للغوص العميق.

يأتي الميناء بلون أزرق نابض بالحياة، مزدان بنقشة متموجة تتفاعل مع تغيّر الإضاءة، ما يمنحه حيوية بصرية لافتة. ويُسهم اعتماد تصميم من دون نافذة تاريخ في الحفاظ على نقاء المظهر العام، لتنساب النقشة دون انقطاع من المركز حتى مسار الدقائق. أما مؤشرات الساعات، فهي مطلية بالروديوم ومصقولة بوجوه متعددة، تعكس الضوء ببريق أشبه بالأحجار الكريمة، في تباين أنيق مع السطح غير اللامع للميناء. وقد جرى تكبير عقرب الدقائق عمدًا لتعزيز سهولة القراءة، مع استخدام كثيف للمادة المضيئة، بما يضمن أن تبقى الوظيفة في صدارة الأولويات، وهو شرط أساسي لأي ساعة غوص حقيقية.يحمل عقرب الثواني المركزي نجمة زينيث كثقل موازن، وهي لمسة هوية دقيقة تُكمل دورتها حول الميناء مرة كل دقيقة. ومع مروره فوق النقاط المضيئة، يستحضر المشهد صورة سفينة تشق طريقها عبر بحر متلألئ بالنجوم. وتضيف الحلقة المائلة الحاضنة لمسار الدقائق عمقًا بصريًا إضافيًا، مع الحفاظ على نظافة سطح الميناء وتوازنه. عند موضع الساعة 12، تظهر كتابتا زينيث وإل بريميرو بوضوح، متوازنتين مع نقش عمق الغوص وعبارة 1969 قدمًا عند موضع الساعة 6.

تعمل هذه النسخة المحدودة بمحرك الدار الشهير عيار إل بريميرو 3620 SC، وهو نفس المحرك عالي التردد الذي شاهدناه مؤخرًا في ساعة ديفاي سكايلاين سكيليتون إصدار الشرق الأوسط. ويُعد استخدام حركة بتردد 5 هرتز (36,000 ذبذبة في الساعة) في ساعة غوص بثلاث عقارب عنصر تميّز لافتًا. فإلى جانب الانسيابية البصرية لحركة عقرب الثواني، يسمح هذا التردد العالي بتقسيم الزمن إلى وحدات أدق، ما يعزز من الاستقرار والدقة المحتملة. وعلى الرغم من مقاومة المياه العالية البالغة 600 متر، فإن الحركة مرئية من خلال ظهر علبة مصنوع من الكريستال الياقوتي الشفاف، وهو إنجاز هندسي نادر في هذا المستوى من مقاومة الضغط.

وتتواصل العناية بأدق التفاصيل عند قلب الساعة، حيث زُوّدت الحركة بدوّار على شكل نجمة، مشطّب بنفس اللون الأزرق الكهربائي للميناء. وقد جرى هيكلته جزئيًا ليكشف عن مكونات نظام التعبئة والتروس أسفله، في تباين جميل مع التشطيبات الصناعية للحركة، ما يعزز الهوية العصرية عالية التقنية لمجموعة ديفاي. ويضمن احتياطي طاقة يبلغ 60 ساعة إمكانية ترك الساعة جانبًا طوال عطلة نهاية الأسبوع والعودة إليها يوم الاثنين دون الحاجة إلى إعادة ضبطها.

تُقدَّم الساعة مع نظام متكامل لتبديل الأساور والأحزمة، حيث تأتي بثلاثة خيارات تشمل، سوارًا من التيتانيوم بثلاث وصلات مع مشبك قابل للطي، وحزامًا مطاطيًا أبيض من مادة إف كيه إم بنقشة تحاكي قماش كوردورا مع فتحات تهوية، إضافة إلى حزام نايلون فضي طويل مصنوع من شباك صيد معاد تدويرها، ومزوّد بقطع طرفية مخصصة.

تتوفر ساعة زينيث ديفاي إكستريم دايفر “بيولومينيسنس” – إصدار توبر المحدود بعدد 50 قطعة فقط حول العالم، ويبلغ سعرها 12,300 دولار أمريكي، أي ما يعادل تقريبًا 45,170 درهم إماراتي.

 

للمزيد من المعلومات، يُمكنكم زيارة الموقع الرسمي لزينيث.

المواصفات التقنية: زينيث ديفاي إكستريم دايفر بيولومينيسنس إصدار توبر
  1. المرجع: 95.9602.3620/51.I303
  2. العلبة: مصنوعة من التيتانيوم المشطب بنمط الساتان، إطار دوّار أحادي الاتجاه من السيراميك الأزرق مملوء بمادة سوبر-لومينوفا، إطار باثني عشر ضلعًا، أول 15 دقيقة على الإطار بتوهج برتقالي، كريستال ياقوتي من الجانبين، تاج لولبي يحمل نجمة زينيث، مزودة بصمام للهيليوم
  3. القطر: 42.5 ملم
  4. السمك: 15 ملم
  5. مقاومة الماء: 100 متر
  6. الميناء: باللون الأزرق حصري لشركة توبر، مزخرف بنمط الأمواج، مزود بنقاط “بيولوم” تحاكي الإضاءة الحيوية، مؤشرات وعقارب الساعات والدقائق مطلية بالروديوم ومغطاة بمادة سوبر-لومينوفا X1
  7. الحركة: أوتوماتيكية، عيار إل بريميرو 3620 SC، عجلة هروب وآلية هروب من السيليكون، 35 جوهرة
  8. احتياطي الطاقة: 60 ساعة
  9. التردد: 36,000 ذبذبة في الساعة (5 هرتز)
  10. الوظائف: الساعات، الدقائق، الثواني
  11. السوار/الحزام: سوار من التيتانيوم بثلاث وصلات مع مشبك قابل للطي، حزام مطاطي أبيض من مادة إف كيه إم بنقشة كوردورا وفتحات تهوية، وحزام من المطاط فضي طويل مصنوع من شباك صيد معاد تدويرها مع قطع طرفية مخصصة
  12. التوفر: إصدار محدود يقتصر على 50 قطعة
  13. السعر: 12,300 دولار أمريكي أي ما يعادل تقريبًا 45,170 درهم إماراتي

0 تعليقات