تقديم تتعاون بورغارد مع صانع الساعات فياني هالتر وتكشف عن ساعة أوليس

تأسست شركة بورغارد على يد ألكسندر بورغارد، الذي بدأ في صناعة ساعات الغير تقليدية عندما كان يبلغ 17 عاماً جنبًا إلى جنب مع صديقه في مرآب والده. وبعد عشرين عاماً، قام بتأسيس شركة بورغارد في جنيف. تدمج العلامة بين صناعة الساعات والمجوهرات، وتقدم إسلوباً جديدًا للأناقة. وتتميز بورغارد بأنها أول علامة مستقلة متخصصة في صناعة الساعات النسائية.

هذا العام، تعاونت بورغارد مرة أخرى مع صانع الساعات الموهوب "فياني هالتر" للكشف عن أول ساعة رجالية للعلامة، ساعة أوليس. تم صنع الساعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط بحجم 41 ملم، وتتميز بكريستال ياقوتي مقبب، وعلبة خلفية ملولبة بنقوش ذهبية مزينة بالورنيش الأزرق، وتاج مزين بحجر الأكوامارين.

يتميز المينا بخصائص التصميم الخاصة بالعلامة، والمستوحى من النافذة الزجاجية الملونة والمزينة بالأحجار الكريمة. حيث يتميز المينا  بـ 68 قطعة صغير من حجر الأكوامارين المقطوع يدويًا. وتم تصنيع كل حجر في ورشة عمل بورغارد في مونتريال، وتتلاعب هذه الأحجار مع الضوء حيث تنعكس على القرص الصدفي الموجود أسفل المينا. وتتميز العقارب الدوارة بشكل منحني أنيق نراها حول قوس المينا.

مُنح ألكسندر الحرية الإبداعية الكاملة لتزيين حركت فياني هالتر الأوتوماتيكية "ميستيريوس" الشهيرة. ويتميز التصميم المبتكر للعيار بدوار "غير مرئي" حاصل على براءة اختراع، مما يوفر رؤية واضحة للآليات الداخلية المعقدة. تعمل الحركة بتردد 21,600 ذبذبة في الساعة (3 هرتز) وتوفر احتياطي طاقة لمدة 56 ساعة، وتسمح هندستها بدمج وحدات إضافية. وفي حالة هذه الساعة، تمت إضافة وحدة من العلامة تسمح لعقربا الساعات والدقائق بالدوران في مواقع غير تقليدية. 

تأتي الساعة بحزام من جلد التمساح باللون الكستنائي يتميز بمشبك دبوسي من الذهب الوردي وخاصية التحرير السريع. ويقتصر إصدار الساعة على 10 قطع، وتأتي بسعر 110,000 فرنك سويسري، أي ما يعادل 443,000 درهم إماراتي.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الرسمي لبورغارد.