موضوع الأسبوع
إصدار خاص لدولة الإمارات من ساعة ذا وورلد إز يورز دوال تايم زون

تحتفل شركة جاكوب آند كو بأسبوع دبي للساعات 2025 من خلال الكشف عن إصدار حصري لدولة الإمارات العربية المتحدة من ساعتها الأيقونية ذا وورلد إز يورز دوال تايم زون، وهو إصدار محدود يضم 50 قطعة فقط. يتميز هذا الإصدار الخاص بوضع علم دولة الإمارات بفخر على الميناء، داخل علبة من الفولاذ المقاوم للصدأ بتدرجات تجمع بين الأزرق والفضي.

مزادات مزاد العقد الأول لفيليبس يسجل أعلى إجمالي مبيعات في تاريخ الدار

ساعة باتيك فيليب المرجع 1518 تُباع بـ 17.6 مليون دولار لتصبح أغلى ساعة فينتج تُباع في مزاد

حققت فيليبس بالتعاون مع «باكس آند روسو» إنجازًا تاريخيًا من خلال مزاد العقد الأول (2015–2025) في جنيف، مسجلة إجماليًا قدره 66,815,725 فرنك سويسري / 83,018,538 دولار أمريكي / 71,753,407 يورو، أي ما يعادل 304,860,000 درهم إماراتي، وهو أعلى رقم يُسجَّل في تاريخ مزادات الساعات على الإطلاق. وقد أقيم المزاد في فندق «بريزيدينت» في جنيف احتفاءً بالمحطات البارزة والشغف والجامعين الذين أسهموا في تشكيل قسم الساعات لدى «فيليبس» خلال العقد الأول.

وبذلك، أصبحت «فيليبس» اليوم صاحبة أعلى ثلاثة مزادات للساعات تحقيقًا للعائدات في التاريخ. وكان أبرز ما شهدته قاعة المزاد بيع ساعة باتيك فيليب بربتشوال كالندر كرونوغراف المرجع 1518 من الفولاذ المصنوعة عام 1943 مقابل 14,190,000 فرنك سويسري / 17,631,075 دولار أمريكي / 15,238,641 يورو، لتصبح أغلى ساعة باتيك فيليب فينتج تُباع في مزاد، متجاوزة سعرها السابق عندما بيعت لدى فيليبس عام 2016 مقابل 11,002,000 فرنك سويسري.

وتصبح بذلك الساعة هي الرابعة من حيث أغلى الساعات مبيعًا في المزادات على الإطلاق، بعد كل من:

1. باتيك فيليب غراندماستر شايم المرجع 6300A-010: كريستيز (جنيف) — 9 نوفمبر 2019 — 31,000,000 فرنك سويسري (~31.2 مليون دولار أمريكي)*

2. رولكس ديتونا "بول نيومان" المرجع 6239: فيليبس (نيويورك) — 26 أكتوبر 2017 — 17,752,500 دولار أمريكي

3. باتيك فيليب المرجع 6301A أونلي ووتش: 10 مايو 2024 — 15,700,000 فرنك سويسري (~17.3 مليون دولار أمريكي)*

شهد المزاد، الذي امتد على يومين، بيع 100% من القطع المعروضة، بمشاركة 1,886 مزايدًا من 72 دولة، من بينهم 1,718 مزايدًا عبر الإنترنت، إضافةً إلى حضور يقارب 800 شخص. وقد عكست الأجواء روح حماسية واستثنائية تجمع بين الشغف وجمالية الساعات الراقية. وبلغ متوسط قيمة القطعة الواحدة 322,000 فرنك سويسري، مع 12 ساعة تجاوزت حاجز المليون فرنك، ما يعزز مكانة «فيليبس» كوجهة رائدة لطرح الساعات النادرة والمهمة.

ومن بين القطع اللافتة من باتيك فيليب، جاءت المرجع 1518 إصدار “بينك أون بينك” من عام 1947، واحدة من حوالي 15 قطعة فقط، محققة 3,569,000 فرنك سويسري. كما حقق المرجع 2438/1 المصنوع عام 1954 من الذهب الأصفر مع ميناء مضيء مبلغ 889,000 فرنك سويسري، وهو رقم قياسي عالمي لهذا المرجع.

أما مجموعة إرنست شوستر المكوّنة من 16 ساعة باتيك فيليب، فقد حققت 3,373,930 فرنك سويسري، أي ما يقارب أربعة أضعاف التقدير الأدنى قبل البيع. ومن أبرز نتائج المجموعة ساعة المرجع 2499/100 (1983) من الذهب الأصفر بتوقيع «غوبلين»، التي بيعت مقابل 1,330,500 فرنك سويسري، والمرجع 3424/1 (1961) من البلاتين بإطار مرصّع بالألماس من تصميم جيلبرت ألبرت، والتي حققت 812,800 فرنك سويسري، وهو رقم قياسي لأي ساعة من تصميمه.

وشهدت رولكس نتائج قوية كذلك؛ حيث بيعت ساعة ديتونا بول نيومان المرجع 6239 “غولدن باغودا” المصنوعة حوالي عام 1967 من الذهب الأصفر مقابل 1,079,500 فرنك سويسري، وهو رقم قياسي لهذه القطعة. كما بيعت ديتونا بول نيومان المرجع 6262 أويستر سوتو المصنوعة حوالي 1971 مقابل 1,391,000 فرنك سويسري. وحققت داي دايت رينبو المرجع 18059 “رد خنجر” (حوالي 1985)، التي بيعت في الأصل للسلطان قابوس بن سعيد، 1,079,500 فرنك سويسري، بينما سجَّلت ديتونا المرجع 6269 “رد خنجر” من منتصف الثمانينيات 1,378,900 فرنك سويسري.

كما حضرت صناعة الساعات المستقلة بقوة. فقد بيعت ساعة فرديناند بيرثود «نيسانس دين مونتر 3» الفريدة مقابل 1,270,000 فرنك سويسري، مع تخصيص جزء من العائد لدعم الحفاظ على مهارات صناعة الساعات التقليدية.

وحققت إف بي جورن كرونوميتر آ ريزونونس سوسكريسيون 2 (2000) مبلغ 3,327,000 فرنك سويسري، فيما حققت توربيون سوفران تي إن سيركيلار (2019) مبلغ 1,693,500 فرنك سويسري، وهو أعلى سعر لهذا الطراز حتى الآن.

كما بيعت كريستيان كلينغز توربيون رقم 7 (حوالي 2006) مقابل 889,000 فرنك سويسري في رقم قياسي للدار، وبيعت أوربان يورغنسن مينيت ربيتينغ بربتشوال كالندر توربيون الوحيدة المصنوعة من البلاتين مقابل 635,000 فرنك سويسري، وهو رقم قياسي للعلامة.

وشهد المزاد أيضًا إبراز قطع تاريخية مهمة، مثل مارين كرونوميتر لويس بيرثود رقم 52 المصنوعة حوالي 1801 للإمبراطور نابليون بونابرت، والتي بيعت مقابل 406,400 فرنك سويسري. كما حققت ساعة الجيب هيابر كومبليكشن من جي بلاير آند سون المصنوعة عام 1907 مبلغ 2,238,000 فرنك سويسري، وهو أعلى سعر لساعة جيب إنجليزية قديمة. أما أول ساعة “مايستري كلوك” من كارتييه المصنوعة عام 1913 لجون بيربونت مورغان الابن، فقد بيعت مقابل 698,500 فرنك سويسري.

بين الساعات التاريخية من باتيك فيليب والابتكارات الرائدة من صانعين مستقلين، تعكس هذه النتائج النضج الذي وصل إليه عالم الساعات اليوم، والدور المحوري الذي تواصل «فيليبس» لعبه في رسم ملامح سوق الساعات المعاصرة.

تفرض دار فيليبس على المزايد الفائز عمولة، أو ما يُعرف بـ Buyer’s Premium، على سعر المطرقة لكل قطعة مُباعة، وتكون هذه العمولة جزءًا من إجمالي ثمن الشراء بالمعدلات التالية: 27٪ من سعر المطرقة حتى 1,000,000 فرنك سويسري شاملًا، و21٪ من الجزء من سعر المطرقة الذي يزيد عن 1,000,000 فرنك سويسري حتى 6,000,000 فرنك سويسري شاملًا، و14.5٪ من الجزء من سعر المطرقة الذي يزيد عن 6,000,000 فرنك سويسري. يُطبق ضريبة القيمة المضافة (VAT) بنسبة 8.1٪ على كل من سعر المطرقة والعمولة، وتُسترد هذه الضريبة لأي مشترٍ مقيم خارج سويسرا بشرط أن تتلقى فيليبس إقرار تصدير للقطعة المشتراة مختومًا من الجمارك السويسرية. وبذلك، يكون إجمالي ثمن الشراء لأي قطعة هو مجموع سعر المطرقة بالإضافة إلى العمولة وضريبة القيمة المضافة.

 

لمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الرسمي لـ فيليبس.

 


0 تعليقات