تقديم ألبيشورن تكشف عن ساعة تايب 10 أوفيسر
مرحبًا بك في "وقت" حيث الساعات تتحدث العربية
مستوحاة من أول كرونوغراف في تاريخ صناعة الساعات
كثيرًا ما تسلط دور صناعة الساعات الضوء على ابتكاراتها التقنية وإنجازاتها التي أسهمت في تطور هذا المجال. ومن بين هذه الأسماء، تبرز لويس مونيه بمكانة خاصة، كونها أول من ابتكر الكرونوغراف، وذلك بنظام يعمل بتردد غير مسبوق يبلغ 30 هرتز، رقم لا يزال يحتفظ بفرادته حتى اليوم. خلال مشاركتها في معرض جنيف للساعات، تكشف لويس مونيه عن إصدار جديد يستلهم تصميمه من كرونوغرافها التاريخي الذي ابتكرته عام 1816. ساعة "كرونومتر دوبزرفاتوار 1806"، في إشارة إلى محطة مهمة في تاريخ الدار، حين صنعت كرونومترًا عالي الدقة خصيصًا لنابليون في عام 1806.
صُنعت علبة الساعة من التيتانيوم من الدرجة الخامسة المصقول والمشطب بالساتان، ما يمنحها توازنًا دقيقًا بين الصلابة وخفة الوزن. تأتي بقطر 40.6 ملم وسُمك 15.15 ملم، بتصميم شبه مسطّح مستوحى من طراز "دايركتوار"، وتحيط بها حلقة مزدوجة مزخرفة تعكس تمازجًا أنيقًا بين الحداثة والطابع الكلاسيكي. زُوّدت الساعة بكريستال ياقوتي مع طلاء مضاد للانعكاس من الجهتين لضمان رؤية واضحة في مختلف ظروف الإضاءة، في حين يكشف الغطاء الخلفي المصنوع أيضًا من الكريستال الياقوتي عن تفاصيل الحركة الداخلية بدقة. وتوقر الساعة 50 متر مقاومة للماء.
يتألق ميناء ساعة "كرونومتر دوبزرفاتوار 1806" بتوليفة متقنة تجمع بين طلاء الروديوم والتشطيبات المتباينة من الساتان والخرز. وتضفي الأرقام الكلاسيكية المحفورة بعناية طابعًا أنيقًا، فيما يتموضع الميناء الفرعي للثواني الصغيرة عند موضع الساعة التاسعة على خلفية مزخرفة بالخرز، يحيط به إطار دائري مصقول يُبرز تفاصيله ببراعة. وتكتمل الصورة بتشطيب ساتاني دائري على الحافة الطرفية، تتوزع عليه اثنا عشر كابوشون من النيكل الأسود، إلى جانب أربعة براغي فولاذية مزرّقة تضيف لمسة تقنية دقيقة. أما عقربا الساعات والدقائق، فهما نحيفان، مُشطَّحان ومُفرَّغان من الفولاذ المزرق، وتعلوهما أطراف مطلية بمادة سوبرلومينوفا المضيئة لضمان وضوح القراءة في الإضاءة المنخفضة. ويأتي عقرب الثواني الفولاذي بلون مزرق، مع ثقل موازن دائري مفرَّغ.
تعمل الساعة بحركة من عيار LM1806، وهي آلية ميكانيكية أوتوماتيكية نالت شهادة "كرونومتر المرصد" المرموقة، تأكيدًا على دقتها العالية. يعمل هذا العيار بتردد 28,800 ذبذبة في الساعة (4 هرتز)، ويمنح احتياطي طاقة يصل إلى 48 ساعة. وتتميز الحركة بلوح رئيسي مزخرف بتشطيب مُحبَّب دائريًا، فيما يظهر الدوّار المُفرَّغ والمُذهَّب بوضوح من خلال الغطاء الخلفي للعلبة المصنوع من الكريستال الياقوتي.
تأتي الساعة بسوار من التيتانيوم ومشبك مزدوج قابل للطي، بسعر 18,900 فرنك سويسري، أي ما يعادل تقريبًا 86,000 درهم إماراتي.
للمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الرسمي لشركة لويس مونيه.
بين أيدينا مجموعة "سامِت"، خطوة أولى قوية للعلامة الجديدة إرثين
نظرة أولى أوكتو فينيسيمو تتزين بكلمات سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
نظرة أولى أحمد صديقي وجيرالد تشارلز يقدّمان ساعة توربيون تايجرز آي
تقديم إرث بريغيه العريق ينبض من جديد في ساعة كلاسيك 7235
تقديم أل. لوروا تكشف عن ساعة أوزميور "بال دي توم"
خبر أسبوع دبي للساعات 2025 سيكون الأكبر على الإطلاق بمشاركة 90 علامة
مقال خفايا تصميم علب الساعات
بين أيدينا فيليبس تعرض أول إصدار لشركة يونيفرسال جنيف بعد إعادة إحيائها
مقال فني التردد وأهميته في الساعات الميكانيكية
تقديم شوبارد تطلق ساعة إل يو سي جراند سترايك
تقديم جابيك تكشف عن ساعة تايم جمبر للذكرى العاشرة
تم حذف التعليق
This article is exclusively available in Arabic. If you would like to proceed to the page with English articles, Press Proceed