تقديم أرمين ستروم تكشف عن غرافيتي إيكوال فورس ألتيميت سافاير سلمون
مرحبًا بك في "وقت" حيث الساعات تتحدث العربية
تجسيد معاصر لفلسفة الدقة الميكانيكية من خلال أحدث آلية ريزونانس من الشركة
من خلال أحدث إبداعاتها، تواصل آرمن ستروم الربط بين تراث صناعة الساعات التقليدية والابتكارات الحديثة. ليشكّل أحدث إصدارالشركة ساعة ميرورد فورس ريزونانس زايتغايست 1665 الجديد تحيةً إلى كبار صانعي الساعات الذين سعوا على مدى قرون إلى إتقان ظاهرة الـ ريزونانس. ويعيد هذا الإصدار الجديد إحياء المفهوم الذي طُرح لأول مرة عام 2021 عندما كشفت الدار عن أول ساعة زايتغايست المصنوعة من البلاتين احتفالاً بالذكرى الخامسة لآلية الـ ريزونانس الخاصة التي ابتكرتها أرمين ستروم.

ومن خلال إعادة تصور شكل ساعة المعصم المزودة بآلية الـ ريزونانس كما لو كانت قد أُنجزت قبل قرون، تحتفي أرمين ستروم بالتاريخ والتقدم معًا. وتعود قصة الرنين لدى الدار إلى عام 2016، عندما استلهم كلود غرايسلر من ساعة الـ ريزونانس التي صنعها أنتيد جانفييه في القرن الثامن عشر ليطوّر أول ساعة يد تحقق الـ ريزونانس مع مقاومة استثنائية للاضطراب، وهي ابتكار حصل لاحقاً على اعتماد من المركز السويسري للإلكترونيات والميكروتكنولوجيا CSEM.

تأتي الساعة في علبة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بقطر 43 ملم، مع احتفاظها بنفس الأبعاد والتصميم المعتمد في الإصدارات السابقة المصنوعة من الذهب الوردي أو الفولاذ. مزوّدة بكريستال ياقوتي على الواجهة الأمامية والخلفية، مع طبقة مضادة للانعكاس تضمن أقصى درجات الوضوح ورؤية مثالية للحركة الميكانيكية المشغولة بعناية. يبلغ سُمك العلبة 11.55 ملم، وتتمتع بمقاومة للماء حتى عمق 50 مترًا، ما يمنح الساعة توازنًا مثاليًا بين المتانة والأناقة.

أما الميناء فيتّسم بتصميم مكشوف بشكل أكبر مقارنة بالإصدارات السابقة، ويضم ميناءً غير مركزي لعرض الوقت عند موضع الساعة الثالثة، وهو هيكلي جزئياً. أما حلقتا الدقائق والثواني فمصنوعتان من الذهب الأبيض، ومغطاتان بطبقة من الورنيش الأبيض مع مؤشرات سوداء. وتُصنع العقارب من الفولاذ المزرق، ما يخلق تبايناً جميلاً مع الجسور واللوحة الرئيسية للحركة ذات اللون الذهبي الناتج عن معالجة الـ"سي في دي".

وعلى الجهة اليسرى من الميناء، تتصدر آلية الـ ريزونانس المشهد، حيث تهتز عجلتا توازن في اتجاهين متعاكسين، متصلتان عبر نابض اقتران مسجّل ببراءة اختراع باسم أرمن ستروم. وتُظهر عدادات الثواني المزدوجة تزامن الحركتين، فيما تبرز الجسور بلون الأنثراسيت في الخلفية، لتضفي لمسة جمالية هادئة أسفل هذا التعقيد الميكانيكي.

في قلب الساعة ينبض العيار ARF21 اليدوي التعبئة، والذي يوفّر التزامن بين آليتي تنظيم مستقلتين، كلٌّ منهما مزوّدة بعجلة توازن ونابض توازن خاص بها، ويتم ربطهما من خلال القابض الحصري للدار. وتُعزّز هذه التقنية دقة الساعة واستقرارها الكرونومتري، وهو ما يتجلى بوضوح في عدادي الثواني المزدوجين. ويمكن للمستخدم إعادة ضبط العدادات عبر الزر الموجود عند مؤشر الساعة الثانية، لمتابعة آلية التزامن بشكل مباشر، كدليل ملموس على فعالية نظام الـ ريزونانس.

تنبض الحركة بتردد 3.5 هرتز (25,200 ذبذبة في الساعة)، وتوفّر احتياطي طاقة يصل إلى 48 ساعة. ومن الجهة الخلفية، يُعرض تشطيب يدوي فائق الجودة للحركة من خلال الغطاء الخلفي الياقوتي، حيث تبرز عدة تقنيات زخرفية متنوّعة. وتجدر الإشارة إلى أن كل ساعة تُجمّع يدويًا مرتين لضمان أقصى درجات الدقة الميكانيكية وروعة التشطيب.

يُقدَّم إصدار أرمين ستروم ميرورد فورس ريزونانس زايتغايست 1665 مع حزام من الألكانتارا الرمادية الداكنة بخياطة رمادية ومشبك دبوسي من الفولاذ المقاوم للصدأ. الإصدار محدود يقتصر على 25 قطعة فقط، ويبلغ سعره 82,000 فرنك سويسري أي ما يعادل تقريباً 379,600 درهم إماراتي.
لمزيد من المعلومات، يُمكنكم زيارة الموقع الرسمي لـ أرمن ستروم.
بين أيدينا مجموعة "سامِت"، خطوة أولى قوية للعلامة الجديدة إرثين
نظرة أولى أوكتو فينيسيمو تتزين بكلمات سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
نظرة أولى أحمد صديقي وجيرالد تشارلز يقدّمان ساعة توربيون تايجرز آي
تقديم إرث بريغيه العريق ينبض من جديد في ساعة كلاسيك 7235
تقديم أل. لوروا تكشف عن ساعة أوزميور "بال دي توم"
خبر أسبوع دبي للساعات 2025 سيكون الأكبر على الإطلاق بمشاركة 90 علامة
مقال خفايا تصميم علب الساعات
بين أيدينا فيليبس تعرض أول إصدار لشركة يونيفرسال جنيف بعد إعادة إحيائها
مقال فني التردد وأهميته في الساعات الميكانيكية
تقديم شوبارد تطلق ساعة إل يو سي جراند سترايك
تقديم جابيك تكشف عن ساعة تايم جمبر للذكرى العاشرة
تم حذف التعليق
This article is exclusively available in Arabic. If you would like to proceed to the page with English articles, Press Proceed